يطالب فريق من العلماء الألمان منذ عقود بتحويل جزء من استراحة الغداء إلى قيلولة صغيرة يستعيد فيها الموظف أو العامل قواه البدينة والعقلية، إلا أن ما يحصل اليوم، في عصر الثورة المعلوماتية، هو أن استراحة الغداء ضاعت عمليا بين الهاتف الجوال والكومبيوتر.
وما كان أصحاب العمل والمديرين يسرقونه أمس من وقت العامل،